دعای مجرب برای دفع بلا و رهایی از خطرات
امروز و در این پست سایت جوانه 14 به شما عزیزان دعایی سریع الاثر و رهگشایی می آموزیم که باعث می شود از بلا ها رها شوید و انشالله که زندگی تان به سمت و سوی مثبتی دگرگون شود.
متن سوره لیل:
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
وَ اللَّیْلِ إِذَا یَغْشَىٰ
وَ النَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ
وَ مَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَ الْأُنثَىٰ
إِنَّ سَعْیَكُمْ لَشَتَّىٰ
فَأَمَّا مَنْ أَعْطَىٰ وَ اتَّقَىٰ
وَ صَدَّقَ بِالْحُسْنَىٰ
فَسَنُیَسِّرُهُ لِلْیُسْرَىٰ
وَ أَمَّا مَن بَخِلَ وَ اسْتَغْنَىٰ
وَ كَذَّبَ بِالْحُسْنَىٰ
فَسَنُیَسِّرُهُ لِلْعُسْرَىٰ
وَ مَا یُغْنِی عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّىٰ
إِنَّ عَلَیْنَا لَلْـهُدَىٰ
وَ إِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَ الْأُولَىٰ
فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ
لَا یَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى
الَّذِی كَذَّبَ وَ تَوَلَّىٰ
وَ سَیُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى
الَّذِی یُؤْتِی مَالَهُ یَتَزَكَّىٰ
وَ مَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ
إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَىٰ
وَ لَسَوْفَ یَرْضَىٰ
متن سوره توحید:
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ
اللَّـهُ الصَّمَدُ
لَمْ یَلِدْ وَ لَمْ یُولَدْ
وَ لَمْ یَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ
یَا نُورُ یَا بُرْهَآنُ یَا مُبِینُ یَا مُنِیرُ یَا رَبِّ اکْفِنِی الشُّرُورَ وَ آفَاتِ الدُّهُورِ وَ أَسْأَلُکَ النَّجَاةَ یَوْمَ یُنْفَخُ فِی الصُّور
اما حرز دیگری که از امام جواد رسیده و مهم تر و مشهورتر است و آن آثاری که در بالا گفته شد علی الظاهر مربوط به حرز زیر میباشد:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ الرَّحْمـنِ الرَّحِیمِ مَالِكِ یوْمِ الدِّینِ إِیاكَ نَعْبُدُ و إِیاكَ نَسْتَعِینُ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِیمَ صِرَاطَ الَّذِینَ أَنعَمتَ عَلَیهِمْ غَیرِ المَغضُوبِ عَلَیهِمْ وَلاَ الضَّالِّینَ أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِی الْأَرْضِ وَ الْفُلْكَ تَجْرِی فِی الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ یمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِیمٌ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ الْمَلِكُ الدَّیانُ یوْمَ الدِّینِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ بِلَا مُغَالَبَةٍ وَ تُعْطِی مَنْ تَشَاءُ بِلَا مَنٍّ وَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ وَ تَحْكُمُ مَا تُرِیدُ وَ تُدَاوِلُ الْأَیامَ بَینَ النَّاسِ وَ تُرْكِبُهُمْ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ السَّرَائِرِ السَّابِقِ الْفَائِقِ الْحَسَنِ الْجَمِیلِ النَّضِیرِ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الثَّمَآنِیةِ وَ الْعَرْشِ الَّذِی لَا یتَحَرَّكُ وَ أَسْأَلُكَ بِالْعَینِ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ بِالْحَیاةِ الَّتِی لَا تَمُوتُ وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِی
لَا یطْفَأُ وَ بِالاسْمِ الْأَكْبَرِ الْأَكْبَرِ الْأَكْبَرِ وَ بِالاسْمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الَّذِی هُوَ مُحِیطٌ بِمَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ بِالاسْمِ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبُحُورُ وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی قَامَ بِهِ الْعَرْشُ وَ الْكُرْسِی وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعَرْشِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعِزَّةِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْبَهَاءِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ وَ بِاسْمِكَ الْعَزِیزِ وَ بِأَسْمَائِكَ الْمُقَدَّسَاتِ الْمُكَرَّمَاتِ الْمَخْزُونَاتِ فِی عِلْمِ الْغَیبِ عِنْدَكَ وَ أَسْأَلُكَ مِنْ خَیرِكَ خَیراً مِمَّا أَرْجُو وَ أَعُوذُ بِعِزَّتِكَ وَ قُدْرَتِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ وَ أَحْذَرُ وَ مَا لَا أَحْذَرُ یا صَاحِبَ مُحَمَّدٍ یوْمَ حُنَینٍ
وَ یا صَاحِبَ عَلِی یوْمَ صِفِّینَ أَنْتَ یا رَبِّ مُبِیرُ الْجَبَّارِینَ وَ قَاصِمُ الْمُتَكَبِّرِینَ أَسْأَلُكَ بِحَقِ طه وَ یس وَ الْقُرْآنِ الْحَكِیمِ وَ الْفُرْقَآنِ الْحَكِیمِ أَنْ تُصَلِّی عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَشُدَّ بِهِ عَضُدَ صَاحِبِ هَذَا الْعَقْدِ وَ أَدْرَأُ بِكَ فِی نَحْرِ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِیدٍ وَ كُلِّ شَیطَآنٍ مَرِیدٍ وَ عَدُوٍّ شَدِیدٍ وَ عَدُوٍّ مُنْكَرِ الْأَخْلَاقِ وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ أَسْلَمَ إِلَیكَ نَفْسَهُ وَ فَوَّضَ إِلَیكَ أَمْرَهُ وَ أَلْجَأَ إِلَیكَ ظَهْرَهُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ الَّتِی ذَكَرْتَهَا وَ قَرَأْتَهَا وَ أَنْتَ أَعْرَفُ بِحَقِّهَا مِنِّی وَ أَسْأَلُكَ یا ذَا الْمَنِّ الْعَظِیمِ وَ الْجُودِ الْكَرِیمِ وَلِی الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ وَ الْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَ الْأَسْمَاءِ النَّافِذَاتِ وَ أَسْأَلُكَ یا نُورَ النَّهَارِ وَ یا نُورَ اللَّیلِ وَ نُورَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ نُورَ النُّورِ وَ نُوراً یضِیءُ بِهِ كُلُّ نُورٍ یا عَالِمَ الْخَفِیاتِ كُلِّهَا فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاءِ وَ الْجِبَالِ: وَ أَسْأَلُكَ یا مَنْ لَا یفْنَى وَ لَا یبِیدُ وَ لَا یزُولُ وَ لَا لَهُ شَیءٌ مَوْصُوفٌ وَ لَا إِلَیهِ حَدٌّ مَنْسُوبٌ وَ لَا مَعَهُ إِلَهٌ وَ لَا إِلَهَ سِوَاهُ وَ لَا لَهُ فِی مُلْكِهِ شَرِیكٌ وَ لَا تُضَافُ الْعِزَّةُ إِلَّا إِلَیهِ وَ لَمْ یزَلْ بِالْعُلُومِ عَالِماً وَ عَلَى الْعُلُومِ وَاقِفاً وَ لِلْأُمُورِ نَاظِماً وَ بِالْكَینُونِیةِ عَالِماً وَ لِلتَّدْبِیرِ مُحْكِماً وَ بِالْخَلْقِ بَصِیراً وَ بِالْأُمُورِ خَبِیراً أَنْتَ الَّذِی خَشَعَتْ لَكَ الْأَصْوَاتُ وَ ضَلَّتْ فِیكَ الْأَوْهَامُ وَ ضَاقَتْ دُونَكَ الْأَسْبَابُ وَ مَلَأَ كُلَّ شَیءٍ نُورُكَ وَ وَجِلَ كُلُّ شَیءٍ مِنْكَ وَ هَرَبَ كُلُّ شَیءٍ إِلَیكَ وَ تَوَكَّلَ كُلُّ شَیءٍ عَلَیكَ وَ أَنْتَ الرَّبِیعُ فِی
جَلَالِكَ وَ أَنْتَ الْبَهِی فِی جَمَالِكَ وَ أَنْتَ الْعَظِیمُ فِی قُدْرَتِكَ وَ أَنْتَ الَّذِی لَا یدْرِكُكَ شَیءٌ وَ أَنْتَ الْعَلِی الْكَبِیرُ الْعَظِیمُ وَ مُجِیبُ الدَّعَوَاتِ قَاضِی الْحَاجَاتِ مُفَرِّجُ الْكُرُبَاتِ وَلِی النَّقِمَاتِ یا مَنْ هُوَ فِی عُلُوِّهِ دَآنٍ وَ فِی دُنُوِّهِ عَالٍ وَ فِی إِشْرَاقِهِ مُنِیرٌ وَ فِی سُلْطَآنِهِ قَوِی وَ فِی مُلْكِهِ عَزِیزٌ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ احْرُسْ صَاحِبَ هَذَا الْعَقْدِ وَ هَذَا الْحِرْزِ وَ هَذَا الْكِتَابِ بِعَینِكَ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ اكْنُفْهُ بِرُكْنِكَ الَّذِی لَا یرَامُ وَ ارْحَمْهُ بِقُدْرَتِكَ عَلَیهِ فَإِنَّهُ مَرْزُوقُكَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ الَّذِی لَا صَاحِبَةَ لَهُ وَ لَا وَلَدَ بِسْمِ اللَّهِ قَوِی الشَّأْنِ عَظِیمِ الْبُرْهَآنِ شَدِیدِ السُّلْطَآنِ مَا شَاءَ اللَّهُ كَآنَ وَ مَا لَمْ یشَأْ لَمْ یكُنْ أَشْهَدُ أَنَّ نُوحاً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّ إِبْرَاهِیمَ خَلِیلُ اللَّهِ وَ أَنَّ مُوسَى كَلِیمُ اللَّهِ وَ نَجِیهُ وَ أَنَّ عِیسَى ابْنَ مَرْیمَ رُوحُ اللَّهِ وَ كَلِمَتُهُ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیهِ وَ عَلَیهِمْ أَجْمَعِینَ وَ أَنَّ مُحَمَّداً ص خَاتَمُ النَّبِیینَ لَا نَبِی بَعْدَهُ وَ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّاعَةِ الَّتِی یؤْتَى فِیهَا بِإِبْلِیسَ اللَّعِینِ یوْمَ الْقِیامَةِ وَ یقُولُ اللَّعِینُ فِی تِلْكَ السَّاعَةِ وَ اللَّهِ مَا أَنَا مُهَیجُ مَرَدَةٍ اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْقَاهِرُ وَ هُوَ الْغَالِبُ لَهُ الْقُدْرَةُ السَّابِقَةُ وَ هُوَ الْحَكِیمُ الْخَبِیرُ اللَّهُمَّ وَ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ كُلِّهَا وَ صِفَاتِهَا وَ صُورَتِهَا وَ هِی
سُبْحَآنَ اللَّهِ الَّذِی خَلَقَ الْعَرْشَ وَ الْكُرْسِی وَ اسْتَوَى عَلَیهِ أَسْأَلُكَ أَنْ تَصْرِفَ عَنْ صَاحِبِ كِتَابِی هَذَا كُلَّ سُوءٍ وَ مَحْذُورٍ فَهُوَ عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ وَ ابْنُ أَمَتِكَ وَ أَنْتَ مَوْلَاهُ فَقِهِ اللَّهُمَّ یا رَبِّ ادْفَعْ عَنْهُ الْأَسْوَاءَ كُلَّهَا وَ اقْمَعْ عَنْهُ أَبْصَارَ الظَّالِمِینَ وَ أَلْسِنَةَ الْمُعَآنِدِینَ وَ الْمُرِیدِینَ لَهُ السُّوءَ وَ الضَّرَّ وَ ادْفَعْ عَنْهُ كُلَّ مَحْذُورٍ وَ مَخُوفٍ وَ أَی عَبْدٍ مِنْ عَبِیدِكَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِكَ أَوْ سُلْطَآنٍ مَارِدٍ أَوْ شَیطَآنٍ أَوْ شَیطَآنَةٍ أَوْ جِنِّی أَوْ جِنِّیةٍ أَوْ غُولٍ أَوْ غُولَةٍ أَرَادَ صَاحِبَ كِتَابِی هَذَا بِظُلْمٍ أَوْ ضَرٍّ أَوْ مَكْرٍ أَوْ مَكْرُوهٍ أَوْ كَیدٍ أَوْ خَدِیعَةٍ أَوْ نِكَایةٍ أَوْ سِعَایةٍ أَوْ فَسَادٍ أَوْ غَرَقٍ أَوِ اصْطِلَامٍ أَوْ عَطَبٍ أَوْ مُغَالَبَةٍ أَوْ غَدْرٍ أَوْ قَهْرٍ أَوْ هَتْكِ سِتْرٍ أَوِ اقْتِدَارٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ عَاهَةٍ أَوْ قَتْلٍ أَوْ حَرَقٍ أَوِ آنْتِقَامٍ أَوْ قَطْعٍ أَوْ سِحْرٍ أَوْ مَسْخٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ سَقَمٍ أَوْ بَرَصٍ أَوْ جُذَامٍ أَوْ بُؤْسٍ أَوْ فَاقَةٍ أَوْ آعَةٍ أَوْ سَغَبٍ أَوْ عَطَشٍ أَوْ وَسْوَسَةٍ أَوْ نَقْصٍ فِی دِینٍ أَوْ مَعِیشَةٍ فَاكْفِنِیهِ بِمَا شِئْتَ وَ كَیفَ شِئْتَ وَ أَنَّى شِئْتَ إِنَّكَ عَلى كُلِشَیءٍ قَدِیرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَیدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِینَ وَ سَلَّمَ تَسْلِیماً كَثِیراً وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِی الْعَظِیمِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ یا مَشْهُوراً فِی السَّمَاوَاتِ یا مَشْهُوراً فِی الْأَرَضِینَ یا مَشْهُوراً فِی الدُّنْیا وَ الْآخِرَةِ جَهَدَتِ الْجَبَابِرَةُ وَ الْمُلُوكُ عَلَى إِطْفَاءِ نُورِكَ وَ إِخْمَادِ ذِكْرِكَ فَأَبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ یتِمَّ نُورَكَ وَ یبُوحَ بِذِكْرِكَ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ